الورد
أظهر الإنسان منذ
القدم اهتماماً ملحوظاً في زراعة الورد والعناية به، وقد حاول الإنسان تغيير
صفاته؛ كتغير رائحته، كما عمل من خلال تطعيم الورد على زيادة أنواعه. الورد في
اللغة نور الشجر، والزهرة لكلّ نبات، وهو عبارة عن نوعٍ تابع للفصيلة الوردية، وهو
مجموعة من الوريقات التي ترتبط معاً بشكل جميل، وتقع أعلى غصن من الشوك. مُنذ
القدم استُخدم الورد للإهداء كتعبير عن الحب، والإعجاب، والتقدير، والاحترام، كما
استُخدم كعلاج؛ فقد استخدمه العديد من الأطباء منذ زمن في صنع الدواء، ومن الورد
أيضاً يُصنع ماء الورد.
للورود أكثر من مئة
وواحدٍ وعشرين نوعاً، تختلف في الشكل، واللون، والمنشأ؛ ومعظم أنواع الورود تنشأ
في قارة آسيا.
ورود في بلاد الشام
الورد الشامي.
الورد الفينيقي.
الورد المشطي.
الورد المغبر.
الورد المنتن.
الورد الكلبي.
ورود في المغرب العربي
الورد الأطلسي المتوسط.
الورد دائم الخضرة.
الورد صغير الآسدية.
الورد القلمي.
الورد المرجي.
الورد المسكي.
من الموسوعة العمانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق